اختتم الجزء الأول من مسلسل "37 درجة مئوية" أحداثه بلحظات وداع هادئة ومؤلمة بين
معاذ -بطل المسلسل- وباقي زملائه من أطباء الامتياز بعد انتهاء السنة الدراسية،
وتوزيعهم فيما بعد على المستشفيات ليبدؤوا حياتهم العملية كأطباء ممارسين؛ ويتذكر
معاذ خلال تلك اللحظات مواقف ومفارقات حدثت من كل زميل من زملائه.