تحس ان عمرو شاف شريط حياته كله قدامه
ولما كان بيحكي في الحلم ازاى تعب قد ايه عشان يوصل
ولما كان بيغنى في كازينو في شارع الهرم لواحد وكان مديله ضهره
ودلوقتى قدامه فوق ال 70 ألف من جمهوره مستنيينه بشغف من الساعة 6 غير الملايين من معجبيه
في كل انحاء الوطن العربي اللى مكنش ليهم الحظ انهم يكونوا هنااااك