وواجه هذا القرار رفضا كبيرا خاصة من المنتقبات حيث اعربن عن مدى ضيقهم من القرار مؤكدين انهم سيواصلون رفع دعاوى قضائية ضد جامعة القاهرة وعين شمس وذلك لالغاء هذا القرار
الدعاوى حملت نفس المعنى وهى المطالبة بتمكينهن من دخول جامعتهن، لأداء الاختبارات بكلياتهن مرتديات النقاب، مطالبات أيضاً بإيقاف تنفيذ قرار كل من رئيسى الجامعتين لمخالفته لحقوق الإنسان، ولحرية العقيدة وأداء الشعائر.
الطالبات أكدن فى دعواهن أنهن فى أزمة حقيقية، بعد صدور القرار الذى اعتبرنه عقبة أمام مستقبلهن، خاصة أنه غير قانونى